الطفل الأحوازي الذي يضطر إلى العمل في شوارع المدينة لإطعام أسرته في هذا العمر المبکر ؛
ينام متعبًا من العمل تحت اشعة الشمس تصل درجة الحرارة 50 درجة مئوية في الشارع ، ومع كل هذه الثروة الموجودة في الأحواز ، لكن هؤلاء الأطفال محرومون منها و تنفق ثروات الأحواز على العصاعب و المليشيات في الدول الأخرى